الإعجاز النفسي في القرآن الكريم
:::::::::::::::::::::::::::::::::::
القرآن الكريم هو أول كتاب صور النفس البشرية بخلجاتها ومشاعرها وأمراضها وأشفيتها وخاطبها خطاباً مباشراً أصغت إليه النفس وله تأثير عظيم في نفوس سامعيه
حتى أنه يغنيهم عن الذهاب إلى العيادات النفسية واستخدام المهدئات والأدوية الكيماوية بما يكسبه للنفس من طمأنينة وهدوء وراحة نفسية وسكينة ورباطة جأش وقوة عزيمة،
ويقضي على كل القلاقل والاضطرابات والتوجسات النفسية بمجرد المداومة على قراءته أو سماعه لفترة من الزمن،
حتى أننا نجد كثيراً من غير المسلمين يلجأون إلى سماعه حتى ولو كانواغير مجيدين للعربية وتتحقق لهم السكينة والطمأنينة وتنشرح صدورهم وتذهب الإكتئابات والقلاقل من نفوسهم إلى غير رجعة بمجرد فعلهم لذلك.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::
القرآن الكريم هو أول كتاب صور النفس البشرية بخلجاتها ومشاعرها وأمراضها وأشفيتها وخاطبها خطاباً مباشراً أصغت إليه النفس وله تأثير عظيم في نفوس سامعيه
حتى أنه يغنيهم عن الذهاب إلى العيادات النفسية واستخدام المهدئات والأدوية الكيماوية بما يكسبه للنفس من طمأنينة وهدوء وراحة نفسية وسكينة ورباطة جأش وقوة عزيمة،
ويقضي على كل القلاقل والاضطرابات والتوجسات النفسية بمجرد المداومة على قراءته أو سماعه لفترة من الزمن،
حتى أننا نجد كثيراً من غير المسلمين يلجأون إلى سماعه حتى ولو كانواغير مجيدين للعربية وتتحقق لهم السكينة والطمأنينة وتنشرح صدورهم وتذهب الإكتئابات والقلاقل من نفوسهم إلى غير رجعة بمجرد فعلهم لذلك.