



















إختص الله عزّ وجل سيدنا مُحَمَّداً صلى الله عليه وسلم، بأنواع من الفضائل والكرامات، وسنذكر أشهرها وأصحَّها باختصار. وقد ذكرنا بعضها مفصلاً في مواضع متفرقه من كُتبنا، لكنَّا أحببنا هنا إعادة ذكرها لتكون مجتمعة في موضع واحد، فمنها :



(وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ)
{ 81آل عمران }.







*********************************************







