أنه صلى الله عليه وسلم كان يَبِيتُ جائعاً ويصبح طاعماً يُطعمه ربُّه ويسقيه.
_ وأنه كان يرى من خلفه كما يرى من أمامه (رواه مسلم) ،
_ وأنه كان يرى في الليل في الظلمة كما يرى بالنور والضوء (رواه البيهقي) ،
- وأن رِيقَهُ كان يعذب الماء الملح (رواه أبو نعيم).
- وأنه عليه الصلاة والسلام كان يبلغ صوته وسمعه ما لا يبلغ صوت غيره ولا سمعه.
- وأنه كان تنام عينه ولا ينام قلبه (رواه البخاري) ،
- وأنه ما تثاءب قطّ (رواه ابن أبي شيبة وغيره وأخرج الخطابي (ما تثاءب نبيٌّ قط)) ،
- وأنه صلى الله عليه وسلم ما احتلم قطّ - وكذلك الأنبياء (رواه الطبراني) ،
- وأن عَرَقَهُ صلى الله عليه وسلم كان أطيب من المسك (رواه أبو نعيم وغيره)،
- وأنه إذا مشى مع الطويل طاله (رواه البيهقي).
- وأن الكهنة انقطعوا عند مبعثه صلى الله عليه وسلم كما انقطع استراق السمع.
- وأنه صلى الله عليه وسلم أتي بالبراق ليلة الإسراء مُسرجاً مُلَجَّماً،
قيل: وكانت الأنبياء عليهم الصلاة والسلام تركبه عرياناً.
- وأنه أسري به صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وعُرج به إلى المحل الأعلى،
وأراه الله تعالى من آياته الكبرى وحُفظ في المعراج حتى:
(مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى)
(17النجم)،
- وأُحْضر الأنبياء له عليهم الصلاة والسلام وصلَّى بهم وبالملائكة إماماً،
- وأطلعه على الجنة والنار،
- وأنه رأى الله تعالى،
وجُمع له بين الكلام والرؤية، وكلَّمه تعالى في الرفيق الأعلى وكلَّم موسى بالجبل،
- وأن الملائكة تسير معه حيث سار يمشون خلف ظهره، وقاتلتْ معه في غزوة بدر وحنين.
_ وأنه كان يرى من خلفه كما يرى من أمامه (رواه مسلم) ،
_ وأنه كان يرى في الليل في الظلمة كما يرى بالنور والضوء (رواه البيهقي) ،
- وأن رِيقَهُ كان يعذب الماء الملح (رواه أبو نعيم).
- وأنه عليه الصلاة والسلام كان يبلغ صوته وسمعه ما لا يبلغ صوت غيره ولا سمعه.
- وأنه كان تنام عينه ولا ينام قلبه (رواه البخاري) ،
- وأنه ما تثاءب قطّ (رواه ابن أبي شيبة وغيره وأخرج الخطابي (ما تثاءب نبيٌّ قط)) ،
- وأنه صلى الله عليه وسلم ما احتلم قطّ - وكذلك الأنبياء (رواه الطبراني) ،
- وأن عَرَقَهُ صلى الله عليه وسلم كان أطيب من المسك (رواه أبو نعيم وغيره)،
- وأنه إذا مشى مع الطويل طاله (رواه البيهقي).
- وأن الكهنة انقطعوا عند مبعثه صلى الله عليه وسلم كما انقطع استراق السمع.
- وأنه صلى الله عليه وسلم أتي بالبراق ليلة الإسراء مُسرجاً مُلَجَّماً،
قيل: وكانت الأنبياء عليهم الصلاة والسلام تركبه عرياناً.
- وأنه أسري به صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وعُرج به إلى المحل الأعلى،
وأراه الله تعالى من آياته الكبرى وحُفظ في المعراج حتى:
(مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى)
(17النجم)،
- وأُحْضر الأنبياء له عليهم الصلاة والسلام وصلَّى بهم وبالملائكة إماماً،
- وأطلعه على الجنة والنار،
- وأنه رأى الله تعالى،
وجُمع له بين الكلام والرؤية، وكلَّمه تعالى في الرفيق الأعلى وكلَّم موسى بالجبل،
- وأن الملائكة تسير معه حيث سار يمشون خلف ظهره، وقاتلتْ معه في غزوة بدر وحنين.
من كتاب الكمالات المحمدية
لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
للتحميل أو المطالعة مجانا