: منهج النجاة فى الدنيا والآخرة :
- منهج الله هو منهج السعادة التامة للمؤمنين، إذا أردنا أن نكون في الدنيا أغنياء بخيرات الله، وبما ينزله ويخرجه لنا من الأرض الله، ونستغني عن المعونات ومدِّ اليد إلى جميع الدول وإلى جميع خلق الله، ونصير أعزِّة، فهذا منهج الله يوضِّح لنا ذلك:
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) - هذا في الدنيا، أما في الآخرة:
(وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (97النحل).
- إذا كان المجتمع - كما نرى - مليئاً بالمشكلات، وحب الذات ومعظم أفراده يشكون ويعانون؛ منهم من يعاني من المرض، ومنهم من يعاني من ضيق الأرزاق، ومنهم من يعاني من فساد الأخلاق، ومن يعاني من عقوق الأبناء، ومنهم من يعاني من عدم طاعة الزوجات.
- إذن هناك سببٌ ذكره مسبب الأسباب، وهي أن طاعتنا إلى الله عزَّ وجلَّ ليست كما ينبغي، ليست على المنهج الذي رسمه الله، أو الذي كان عليه حبيب الله ومصطفاه صلى الله عليه وسلَّم.
- فإذا أردنا السعادة في الدنيا، والفوز والفلاح في الآخرة، علينا بمراجعة المنهج الذي جاءنا به الله على يد حبيبه ومصطفاه، ونحاول أن نطبق هذا المنهج كما طبقه الحبيب صلى الله عليه وسلَّم وصحبه الكرام، ينصرنا الله كما نصرهم، ويُعزُّنا الله كما أعزَّهم، ويُغنينا الله كما أغناهم، ويجعلنا الله عزَّ وجلَّ أعزِّةً على الخلق أجمعين، لأن الله له العزِّة وحده:
(إِنَّ الْعِزَّةَ لله جَمِيعًا) (139النساء)،
وقد تفضل بها على المرسلين والمؤمنين فقال عز شأنه:
(لله الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ) (8المنافقون)
- منهج الله هو منهج السعادة التامة للمؤمنين، إذا أردنا أن نكون في الدنيا أغنياء بخيرات الله، وبما ينزله ويخرجه لنا من الأرض الله، ونستغني عن المعونات ومدِّ اليد إلى جميع الدول وإلى جميع خلق الله، ونصير أعزِّة، فهذا منهج الله يوضِّح لنا ذلك:
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) - هذا في الدنيا، أما في الآخرة:
(وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (97النحل).
- إذا كان المجتمع - كما نرى - مليئاً بالمشكلات، وحب الذات ومعظم أفراده يشكون ويعانون؛ منهم من يعاني من المرض، ومنهم من يعاني من ضيق الأرزاق، ومنهم من يعاني من فساد الأخلاق، ومن يعاني من عقوق الأبناء، ومنهم من يعاني من عدم طاعة الزوجات.
- إذن هناك سببٌ ذكره مسبب الأسباب، وهي أن طاعتنا إلى الله عزَّ وجلَّ ليست كما ينبغي، ليست على المنهج الذي رسمه الله، أو الذي كان عليه حبيب الله ومصطفاه صلى الله عليه وسلَّم.
- فإذا أردنا السعادة في الدنيا، والفوز والفلاح في الآخرة، علينا بمراجعة المنهج الذي جاءنا به الله على يد حبيبه ومصطفاه، ونحاول أن نطبق هذا المنهج كما طبقه الحبيب صلى الله عليه وسلَّم وصحبه الكرام، ينصرنا الله كما نصرهم، ويُعزُّنا الله كما أعزَّهم، ويُغنينا الله كما أغناهم، ويجعلنا الله عزَّ وجلَّ أعزِّةً على الخلق أجمعين، لأن الله له العزِّة وحده:
(إِنَّ الْعِزَّةَ لله جَمِيعًا) (139النساء)،
وقد تفضل بها على المرسلين والمؤمنين فقال عز شأنه:
(لله الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ) (8المنافقون)