














(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) (107الأنبياء).




(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ)(33الأنفال) إذاً رُفع عنهم العذاب اكراماً للرءوف الرحيم عز وجل.


(رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ)
يعزُّ عليه العنت والمشقة الشديدة التي تواجهنا في الدنيا، والتي تُعرضنا لآلام قد لا نتحملها:
(حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ) (128التوبة) فكان عز وجل هو الرحمة التامة السابغة لأمته وللخلق أجمعين.
==================================





