














ولو أننا كلنا احتكمنا إلي القرآن في أمر من أمور الدين أو أمور الدنيا بعد أن نجرد أنفسنا من الأهواء ومن الأنانية ومن حب الذات والانتصار لها فلن تكون هناك مشكلة بين أى أمة من الأمم الإسلامية سواء في قرية أو في مدينة لا بين العلماء ولا بين الجهـلاء لأن الكل قـد احتكم إلي كتاب السماء فالله عز وجل فصل فيه كل ما تحتاجه الأمة إلي يوم الدين، وسـهل ذلك وقـال لنـا فيه

ولم يقل هل من تالٍ!



========================












========================