الواجب نحو رسول الله صلَّى اللَّه عليه وسلَّم
الصلاة والتسليم عليه
الصلاة على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فريضة أوجبها الله عزَّ وجلَّ علينا:
( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ) (56الأحزاب) .
🤍ما دام الله يُصلِّي عليه .. فهل هو يحتاج منا شيء؟! لا،
🤍وما دامت الملائكة تُصلِّي عليه ... فهل يحتاج منا شيء؟! لا،
إذاً لماذا نصلي عليه؟!!!!
لأننا نحن المحتاجون لهذه الصلاة، فباديء ذي بدء نعلم علم اليقين أننا نحن المحتاجون للصلاة عليه صلى الله عليه وسلم!!!!،
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا ترفع الهموم، وتزيل النكبات، وتُفرج الكربات، وتيسر قضاء الحوائج.
سيدنا أُبي بن كعب رضي الله عنه يقول: { كَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاتِي؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، قَالَ: الثُّلُثُ؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ أَفْضَلُ، قَالَ: النِّصْفُ؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ أَفْضَلُ، قَالَ: أَجْعَلُ لَكَ صَلاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: إِذًا يَكْفِيكَ اللَّهُ هَمَّكَ، وَيَغْفِرُ لَكَ ذَنْبَكَ } 1
------------------------------------
1-شعب الإيمان للبيهقي والأحاديث المختارة
=================================
من كتاب: (الآداب القرآنية مع خير البريَّة)
لفضيلة الشيخ /فوزي محمد أبوزيد
الصلاة والتسليم عليه
الصلاة على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فريضة أوجبها الله عزَّ وجلَّ علينا:
( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ) (56الأحزاب) .
🤍ما دام الله يُصلِّي عليه .. فهل هو يحتاج منا شيء؟! لا،
🤍وما دامت الملائكة تُصلِّي عليه ... فهل يحتاج منا شيء؟! لا،
إذاً لماذا نصلي عليه؟!!!!
لأننا نحن المحتاجون لهذه الصلاة، فباديء ذي بدء نعلم علم اليقين أننا نحن المحتاجون للصلاة عليه صلى الله عليه وسلم!!!!،
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا ترفع الهموم، وتزيل النكبات، وتُفرج الكربات، وتيسر قضاء الحوائج.
سيدنا أُبي بن كعب رضي الله عنه يقول: { كَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاتِي؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، قَالَ: الثُّلُثُ؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ أَفْضَلُ، قَالَ: النِّصْفُ؟ قَالَ: مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ أَفْضَلُ، قَالَ: أَجْعَلُ لَكَ صَلاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: إِذًا يَكْفِيكَ اللَّهُ هَمَّكَ، وَيَغْفِرُ لَكَ ذَنْبَكَ } 1
------------------------------------
1-شعب الإيمان للبيهقي والأحاديث المختارة
=================================
من كتاب: (الآداب القرآنية مع خير البريَّة)
لفضيلة الشيخ /فوزي محمد أبوزيد