سلامة القلب
القلب خلقه الله عز وجل وجعله لذاتهِ
لتجلياتهِ ولتنزلاتهِ، ولعلمهِ الإلهامى ولفيوضاتهِ
ولأسرار كتابه ولأنوارِ نبيِّه صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأحبابه.
هو معدٌّ لهذا الأمر!!
لا يجوز للمؤمن أن يدخل فيه الدنيا والمشاكل، والمشاغل والأهواء
والحيل والمكر والدهاء
كل هذا لا يجوز فى قلب المؤمن أبداً, وكان أحرص ما يحرص عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه سلامة القلوب، لأن الله عز وجل بيَّن فى قرآنه أن الذين يقبلون على الله
فيقبل عليهم الله ويواليهم بألطافة وفتحهِ، هم الذين يقول فيهم الله:
(إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (81الشعراء)
يعنى قلب ليس فيه شك ولا شركٌ ولا منازعه للربوبية فى حضرة الألوهية
بل تسليم مطلق لحضرة الحق. وليس فيهِ غلٌ ولا حقد
ولا حسد ٌ ولا بغضٌ ولا كره، لأحد من خلق الله.
♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅• ❅♢♢
مكتبة فضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
القلب خلقه الله عز وجل وجعله لذاتهِ
لتجلياتهِ ولتنزلاتهِ، ولعلمهِ الإلهامى ولفيوضاتهِ
ولأسرار كتابه ولأنوارِ نبيِّه صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأحبابه.
هو معدٌّ لهذا الأمر!!
لا يجوز للمؤمن أن يدخل فيه الدنيا والمشاكل، والمشاغل والأهواء
والحيل والمكر والدهاء
كل هذا لا يجوز فى قلب المؤمن أبداً, وكان أحرص ما يحرص عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه سلامة القلوب، لأن الله عز وجل بيَّن فى قرآنه أن الذين يقبلون على الله
فيقبل عليهم الله ويواليهم بألطافة وفتحهِ، هم الذين يقول فيهم الله:
(إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (81الشعراء)
يعنى قلب ليس فيه شك ولا شركٌ ولا منازعه للربوبية فى حضرة الألوهية
بل تسليم مطلق لحضرة الحق. وليس فيهِ غلٌ ولا حقد
ولا حسد ٌ ولا بغضٌ ولا كره، لأحد من خلق الله.
♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅• ❅♢♢
مكتبة فضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد