دُعَاءُ الْيَوْمِ الثَّالِثَ عَشَرَ من شهر رمضان
===========================
من كتاب =AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=*NK-R]#أدعية_الغفران_في_شهر_القرآن
للإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
لمتابعة المزيد عبر صفحة علوم الإمام المجدد:
=AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=-]K-R]www.facebook.com/mogadd
===========================
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (الممتحنة: 4).
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. أَنْتَ حَسْبِى وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، أَسْعِدْنِى يَا إِلَهِى بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ عَلَى حَضْرَتِكَ الْعَلِيَّةِ حَتَّى يَطْمَئِنَّ قَلْبِى بِذِكْرِكَ سُبْحَانَكَ، وَلِتَشْرَحْ صَدْرِى بِمَا تَتَفَضَّلُ بِهِ عَلَىَّ مِنْ آلاَئِكَ وَمَا تَمْنَحُنِى مِنْ أَنْوَارِكَ سُبْحَانَكَ، إِلَهِى أَنْتَ الشَّافِى لاَ شَافِىَ إِلاَّ أَنْتَ، وَلاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ. أَسْأَلُكَ أَنْ تَشْفِىَ نَفْسِى مِنْ حُظُوظِهَا وَأَهْوَائِهَا، وَمِنْ نَّزَعَاتِهَا وَرُعُونَتِهَا. وَأَنْ تَشْفِىَ حِسَّى يَا إِلَهِى مِنْ كُلِّ مَرَضٍ وَمِنْ كُلِّ سَقَمٍ شِفَاءً لاَّ يُغَادِرُ سَقَمًا.
إِلَهِى أَنْتَ الْحَفِيظُ السَّلاَمُ الْوَاقِى الْكَافِى فَاحْفَظْنِى يَا إِلَهِى، وَسَلَّمْنِى يَا سَلاَمُ وَقِنِى السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ وَالْبَلاَءَ وَالْغَلاَءَ، وَاصْحَبْنِى يَا إِلَهِى فِى سَفَرِى وَحَضَرِى وَحِلِّى وَتَرْحَالِى بِجَمَالِكَ يَا جَمِيلُ، وَوُدِّكَ يَا وَدُودُ، وَعَطْفِكَ يَا عَطُوفُ، وَرَأْفَتِكَ يَا رَءُوفُ، وَعِنَايَتِكَ يَا مُعِينُ، وَفَضْلِكَ الْعَظِيمِ يَا ذَا الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، تَجَلَّ بِجَمَالِكَ، وَأَعِذْنِى يَا إِلَهِى بِهَذَا التَّجَلِّى الْجَمَالِىِّ مِنْ جَلاَلِكَ، وَجَمِّلْنِى يَا جَمِيلُ يَا اَللهُ بِحَقِيقَةِ الرِّضَا مِنِّى، حَتَّى أَكُونَ رَاضِيًا مَّرْضِيًّا هَادِيًا مَّهْدِيًّا.
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، حَصِّنِّى بِحُبِّكَ وَإِقْبَالِكَ عَلَى عَبْدِكَ مِنْ أَنْ تَضُرَّنِى الْمَعْصِيَةُ إِنْ وَقَعْتُ فِيهَا، وَاجْعَلْنِى يَا إِلَهِى عِنْدَ مَعْصِيَتِى مَنْظُورًا بِعَيْنِ مَحَبَّتِكَ، وَوَفِّقْنِى يَا إِلَهِى عِنْدَهَا لِلتَّوْبَةِ وَالإِنَابَةِ حَتَّى أَكُونَ مِمَّنْ قُلْتَ فِيهِمْ: إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (الأعراف: 201).
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، أَسْأَلُكَ يَا فَتَّاحُ يَا عَلِيمُ أَنْ تَفْتَحَ أَبْوَابَ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، وَأَنْ تَجْعَلَ نُعْمَاكَ الَّتِى تَمُنُّ بِهَا عَلَى عَبْدِكَ مَعَارِجَ لِلْوُصُولِ إِلَى حَضْرَتِكَ، وَمَرَاقِىَ قُرْبٍ مِنْ جَنَابِكَ الْعَلِىِّ، حَتَّى تَكُونَ نِعْمَتُكَ عَلَىَّ يَا إِلَهِى وَسَائِلَ لِنِعْمَةِ الْقَبُولِ مِنْكَ، وَالإِقْبَالِ عَلَى حَضْرَتِكَ، وَأَعِذْنِى يَا إِلَهِى بِوَجْهِكَ الْجَمِيلِ مِنْ أَنْ أَعْصَاكَ وَمِنْ أَسْبَابِ الْمَعْصِيَةِ، وَادْفَعْ عَنِّى يَا دَافِعُ شَرَّ الأَشْرَارِ وَكَيْدَ الْفُجَّارِ، وَارْفَعْنِى يَا رَافِعُ مَكَانًا عَلِيًّا، وَأَكْرِمْ يَا إِلَهِى أَهْلِى وَأَوْلاَدِى عِنْدَ كِبَرِ سِنِّى وَضَعْفِ قُوَّتِى، بِعَوَاطِفِ حَنَانِكَ وَوَاسِعِ رَحْمَتِكَ وَعَمِيمِ إِحْسَانِكَ إِنَّكَ مُجِيبُ الدُّعَاءِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِى الْمُؤْمِنِينَ (الأنبياء: 87- 88).
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
===========================
من كتاب =AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=*NK-R]#أدعية_الغفران_في_شهر_القرآن
للإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
لمتابعة المزيد عبر صفحة علوم الإمام المجدد:
===========================
من كتاب =AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=*NK-R]#أدعية_الغفران_في_شهر_القرآن
للإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
لمتابعة المزيد عبر صفحة علوم الإمام المجدد:
=AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=-]K-R]www.facebook.com/mogadd
===========================
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (الممتحنة: 4).
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. أَنْتَ حَسْبِى وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، أَسْعِدْنِى يَا إِلَهِى بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ عَلَى حَضْرَتِكَ الْعَلِيَّةِ حَتَّى يَطْمَئِنَّ قَلْبِى بِذِكْرِكَ سُبْحَانَكَ، وَلِتَشْرَحْ صَدْرِى بِمَا تَتَفَضَّلُ بِهِ عَلَىَّ مِنْ آلاَئِكَ وَمَا تَمْنَحُنِى مِنْ أَنْوَارِكَ سُبْحَانَكَ، إِلَهِى أَنْتَ الشَّافِى لاَ شَافِىَ إِلاَّ أَنْتَ، وَلاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ. أَسْأَلُكَ أَنْ تَشْفِىَ نَفْسِى مِنْ حُظُوظِهَا وَأَهْوَائِهَا، وَمِنْ نَّزَعَاتِهَا وَرُعُونَتِهَا. وَأَنْ تَشْفِىَ حِسَّى يَا إِلَهِى مِنْ كُلِّ مَرَضٍ وَمِنْ كُلِّ سَقَمٍ شِفَاءً لاَّ يُغَادِرُ سَقَمًا.
إِلَهِى أَنْتَ الْحَفِيظُ السَّلاَمُ الْوَاقِى الْكَافِى فَاحْفَظْنِى يَا إِلَهِى، وَسَلَّمْنِى يَا سَلاَمُ وَقِنِى السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ وَالْبَلاَءَ وَالْغَلاَءَ، وَاصْحَبْنِى يَا إِلَهِى فِى سَفَرِى وَحَضَرِى وَحِلِّى وَتَرْحَالِى بِجَمَالِكَ يَا جَمِيلُ، وَوُدِّكَ يَا وَدُودُ، وَعَطْفِكَ يَا عَطُوفُ، وَرَأْفَتِكَ يَا رَءُوفُ، وَعِنَايَتِكَ يَا مُعِينُ، وَفَضْلِكَ الْعَظِيمِ يَا ذَا الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، تَجَلَّ بِجَمَالِكَ، وَأَعِذْنِى يَا إِلَهِى بِهَذَا التَّجَلِّى الْجَمَالِىِّ مِنْ جَلاَلِكَ، وَجَمِّلْنِى يَا جَمِيلُ يَا اَللهُ بِحَقِيقَةِ الرِّضَا مِنِّى، حَتَّى أَكُونَ رَاضِيًا مَّرْضِيًّا هَادِيًا مَّهْدِيًّا.
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، حَصِّنِّى بِحُبِّكَ وَإِقْبَالِكَ عَلَى عَبْدِكَ مِنْ أَنْ تَضُرَّنِى الْمَعْصِيَةُ إِنْ وَقَعْتُ فِيهَا، وَاجْعَلْنِى يَا إِلَهِى عِنْدَ مَعْصِيَتِى مَنْظُورًا بِعَيْنِ مَحَبَّتِكَ، وَوَفِّقْنِى يَا إِلَهِى عِنْدَهَا لِلتَّوْبَةِ وَالإِنَابَةِ حَتَّى أَكُونَ مِمَّنْ قُلْتَ فِيهِمْ: إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (الأعراف: 201).
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، أَسْأَلُكَ يَا فَتَّاحُ يَا عَلِيمُ أَنْ تَفْتَحَ أَبْوَابَ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، وَأَنْ تَجْعَلَ نُعْمَاكَ الَّتِى تَمُنُّ بِهَا عَلَى عَبْدِكَ مَعَارِجَ لِلْوُصُولِ إِلَى حَضْرَتِكَ، وَمَرَاقِىَ قُرْبٍ مِنْ جَنَابِكَ الْعَلِىِّ، حَتَّى تَكُونَ نِعْمَتُكَ عَلَىَّ يَا إِلَهِى وَسَائِلَ لِنِعْمَةِ الْقَبُولِ مِنْكَ، وَالإِقْبَالِ عَلَى حَضْرَتِكَ، وَأَعِذْنِى يَا إِلَهِى بِوَجْهِكَ الْجَمِيلِ مِنْ أَنْ أَعْصَاكَ وَمِنْ أَسْبَابِ الْمَعْصِيَةِ، وَادْفَعْ عَنِّى يَا دَافِعُ شَرَّ الأَشْرَارِ وَكَيْدَ الْفُجَّارِ، وَارْفَعْنِى يَا رَافِعُ مَكَانًا عَلِيًّا، وَأَكْرِمْ يَا إِلَهِى أَهْلِى وَأَوْلاَدِى عِنْدَ كِبَرِ سِنِّى وَضَعْفِ قُوَّتِى، بِعَوَاطِفِ حَنَانِكَ وَوَاسِعِ رَحْمَتِكَ وَعَمِيمِ إِحْسَانِكَ إِنَّكَ مُجِيبُ الدُّعَاءِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِى الْمُؤْمِنِينَ (الأنبياء: 87- 88).
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
===========================
من كتاب =AZXBWx3R7kDqXm4Wzz2WZBBN61tniJrHtAjAbaeDUNIW7qh0K_ZcmYWS2IKrDjWbv4Ru6M_rMgPp2S8Oq15m4PAm2DGoEkpHUFG4y3xOROjEd9m2x4o7YapAZm9YPlVpszM&__tn__=*NK-R]#أدعية_الغفران_في_شهر_القرآن
للإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم
لمتابعة المزيد عبر صفحة علوم الإمام المجدد: