* من كان انسه بالله تعالى لا توحشه المؤثرات ,
لأنه يرى الله في كل شئ ,
ومع كل شئ وعلى كل شئ , ومن وقف عند حسه عبد صنماً .
* إن للمؤمن انساً بربه يتداركه به سبحانه ,
حفظا لحاله ورفعة لمقامه , خصوصا عندما يشهد بحسه ما يوحشه ,
وكيف يقف عند حسه من يسعى لكمال نفسه , وبربه يحصل له الأنس .