

















لا ينذر الظاهر، ولكن يُنذر الحقائق التي فيه بالتلاقي، يعني باللقاء بالجامع مع حضرة الجامع سبحانه وتعالى، فيمُنُّ الله عليه بالنفخة القدسية، وهذا يحتيي حياةً أبدية:
(( لاَ يَذوقُون فيهاَ المَوتَ إلا المُوتةَ الأُولَى وَوَقَاهُم عَذَابٌ الجّحِيم)) (56الدخان)


نسأل الله عز وجل أن يجملنا بهذه المتابعات العالية، وأن يرفعنا إلى هذه الدرجات الراقية، وأن يجعلنا في الحياة القدسية المحمدية الأبدية في الدنيا والآخرة

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلَّم







