




كيف يكون ذلك؟

قال الأئمة العارفون والسادة المحققون في ذلك:

القلب جعل الله عز وجل فيه طاقة نورانية، فيها شفافية روحانية، وفيها حياة قدسية، وفيها لوامع إلهية ....
هذه الطاقة لا تتحرك ولا تتحفز ولا تسير بالمرء إلى حضرة الله، إلا إذا ملأ هذه التجاويف بحب حبيب الله ومصطفاه صلى الله عليه وسلم.



هو الذي توحدت فيه الوجهة ولم يعد له إلا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.







