الاحتفال بسنته ﷺ
كيف يحتفلون بسنته ﷺ
... الاحتفال يعني التعظيم ....
هم يعظمونه ..... ، ويجعلون سنَّة رسول الله أعظم شيء يتعلقون به ويتمسكون به في هذه الحياة الدنيا فهي عندهم أغلى من الجواهر ، وأغلى من الأموال ، وأغلى من الأولاد ، وأغلى من الزوجات ، وأغلى من المناصب
.. لأنها هي سر الوجود . وفيها السعادة الابدية .
فالمال إذا حصلت عليه :
ربما لا يتم لى الحصول عليه إلا بعد أن يكون جسمى قد امتلأ أمراض ، أو تراكمت علىّ المصائب ، أو ربما لا يأتى إلا بعد أن أكون قد تجهزت للسفر إلى الدار الآخرة ؛ فأسافر وأتركه
.... لكن السعادة الأبدية بماذا .....
بالتمسك بسنة المصطفى ﷺ ، وهذا هو التعظيم ، فيعظِّم سنَّة رسول الله ، والذي يعظِّم سنَّة رسول الله ، ويقوم بها في هذه الحياة ، لازم رسول الله يبشِّره .
ولذلك فإن الجماعة الصالحين قالوا :
(حافظ على السنَّة ولو بُشِّرت بالجنَّة )
أي حتى لو قالوا إنك من أهل الجنَّة ، فلا تترك السنَّة ، لأنه لا يدخل أحد الجنَّة إلا بالسنَّة ، وليس هناك حفظ من الشيطان والأهواء والشهوات إلا بالسنَّة ، ولا نجاة من النار إلا بالسنَّة ، ولا يستطيع أحد أن يمشي على الصراط مظبوطاً إلا بالسنَّة ، ولن يتمكن رجل من طلب شفاعة رسول الله إلا إذا تمسك بالسنَّة .
---------------------------------------------
مقتطفات من كتاب
{حديث الحقائق عن قدر سيد الخلائق}
لفضيلة الشيخ فوزى محمد أبو زيد
إمام الجمعية العامة للدعوة الى الله
كيف يحتفلون بسنته ﷺ
... الاحتفال يعني التعظيم ....
هم يعظمونه ..... ، ويجعلون سنَّة رسول الله أعظم شيء يتعلقون به ويتمسكون به في هذه الحياة الدنيا فهي عندهم أغلى من الجواهر ، وأغلى من الأموال ، وأغلى من الأولاد ، وأغلى من الزوجات ، وأغلى من المناصب
.. لأنها هي سر الوجود . وفيها السعادة الابدية .
فالمال إذا حصلت عليه :
ربما لا يتم لى الحصول عليه إلا بعد أن يكون جسمى قد امتلأ أمراض ، أو تراكمت علىّ المصائب ، أو ربما لا يأتى إلا بعد أن أكون قد تجهزت للسفر إلى الدار الآخرة ؛ فأسافر وأتركه
.... لكن السعادة الأبدية بماذا .....
بالتمسك بسنة المصطفى ﷺ ، وهذا هو التعظيم ، فيعظِّم سنَّة رسول الله ، والذي يعظِّم سنَّة رسول الله ، ويقوم بها في هذه الحياة ، لازم رسول الله يبشِّره .
ولذلك فإن الجماعة الصالحين قالوا :
(حافظ على السنَّة ولو بُشِّرت بالجنَّة )
أي حتى لو قالوا إنك من أهل الجنَّة ، فلا تترك السنَّة ، لأنه لا يدخل أحد الجنَّة إلا بالسنَّة ، وليس هناك حفظ من الشيطان والأهواء والشهوات إلا بالسنَّة ، ولا نجاة من النار إلا بالسنَّة ، ولا يستطيع أحد أن يمشي على الصراط مظبوطاً إلا بالسنَّة ، ولن يتمكن رجل من طلب شفاعة رسول الله إلا إذا تمسك بالسنَّة .
---------------------------------------------
مقتطفات من كتاب
{حديث الحقائق عن قدر سيد الخلائق}
لفضيلة الشيخ فوزى محمد أبو زيد
إمام الجمعية العامة للدعوة الى الله