من مواجيد الإمام أبي العزائم رضي الله تعالى عنه: *****.*****.*****.*****.******.*****.****
إليك رسـول الله أرفـع حاجتى
* وأنت رسول الله ذخرى ونجدتى
وأشكو إليك اليوم يا سيِّد الورى
* ففرِّج رسول الله ضيقي وكربتى
وانجد رسول الله وارحم وإنـني
* وحقِّك يا طه عليك حمايتى
وحاشا رسول الله أرجوك داعـياً
* وأُترَكُ يا طه بغير إجابةِ
فأدرك رسول الله مَنْ أمَّ بابكـم
* ووافي بذلٍّ وانكسارٍ وغربةِ
وخلِّص مِنْ الأغيار ماضيك سيِّدى
* فكم يا رسول الله لبَّيْتَ دعوتى
توجَّـهت ُ يا طـه إليك وإنـنى
* على ثقة مِنْ أن ْ تخلِّصَ مُهجتى
رمونى أولو البهتان مِنْ أَجْلِ حبِّكم
* بما قد رَمَوا قبلى جدودى وخِلَّتي
وقاموا على قدم الغواية كلـهم
* يروموننى بالسُّوءِ مِنْ كلِّ وجهةِ
وإنِّى رسُولَ الله داعٍ بكم لكم
* وأنتم غياثي بل ونصرى وحجتى
وَثَبِّتْ رسول الله دعوة مَنْ غدا
* بحبِّك مشغولاً أتاك برغبة
---.---.---.---.---.---.---.---.---.---
(صلى الله عليه وآله وسلم)
إليك رسـول الله أرفـع حاجتى
* وأنت رسول الله ذخرى ونجدتى
وأشكو إليك اليوم يا سيِّد الورى
* ففرِّج رسول الله ضيقي وكربتى
وانجد رسول الله وارحم وإنـني
* وحقِّك يا طه عليك حمايتى
وحاشا رسول الله أرجوك داعـياً
* وأُترَكُ يا طه بغير إجابةِ
فأدرك رسول الله مَنْ أمَّ بابكـم
* ووافي بذلٍّ وانكسارٍ وغربةِ
وخلِّص مِنْ الأغيار ماضيك سيِّدى
* فكم يا رسول الله لبَّيْتَ دعوتى
توجَّـهت ُ يا طـه إليك وإنـنى
* على ثقة مِنْ أن ْ تخلِّصَ مُهجتى
رمونى أولو البهتان مِنْ أَجْلِ حبِّكم
* بما قد رَمَوا قبلى جدودى وخِلَّتي
وقاموا على قدم الغواية كلـهم
* يروموننى بالسُّوءِ مِنْ كلِّ وجهةِ
وإنِّى رسُولَ الله داعٍ بكم لكم
* وأنتم غياثي بل ونصرى وحجتى
وَثَبِّتْ رسول الله دعوة مَنْ غدا
* بحبِّك مشغولاً أتاك برغبة
---.---.---.---.---.---.---.---.---.---
(صلى الله عليه وآله وسلم)