تطبيق واتس اب (بالإنجليزية: WhatsApp) هو تطبيق تراسل فوري، محتكر، ومتعدد المنصات للهواتف الذكية. ويمكن بالإضافة إلى الرسائل الأساسية للمستخدمين، إرسال الصور، الرسائل الصوتية، الفيديو والوسائط.
تأسس ال WhatsApp في عام 2009 من قبل الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم (الرئيس التنفيذي أيضاً)، وكلاهما من الموظفين السابقين في موقع ياهو!، ويقع مقرها في سانتا كلارا، كاليفورنيا. يتنافس WhatsApp مع عدد من خدمات الرسائل الآسيوية (مثل LINE، KakaoTalk، وWeChat)، تم ارسال عشرة مليارات رسالة يوميه على ال WhatsApp في آب 2012، كما زادت مليارين في نيسان 2012 ومليار في أكتوبر الماضي .وفي ال 13 من يونيو 2013، أعلنت WhatsApp على تويتر ، أنها قد وصلت سجلاتهم اليومية الجديدة إلى 27 مليار رسالة. وقد قامت شركة الفيس بوك بشراء الواتس اب في 19 فبراير من العام 2014 بمبلغ 19 مليار دولار أمريكي. والواتس اب متاح لكل من: آي فون[1]، بلاك بيري[2]، أندرويد[3]، سمبييان[4]، ويندوز فون 7[5] فقط (وعلى آي باد[6] بصورة غير رسمية). ويتزامن مع جهات الاتصال في الهاتف، لذلك لا يحتاج المستخدم لإضافة الأسماء في سجل منفصل
تأسس ال WhatsApp في عام 2009 من قبل الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم (الرئيس التنفيذي أيضاً)، وكلاهما من الموظفين السابقين في موقع ياهو!، ويقع مقرها في سانتا كلارا، كاليفورنيا. يتنافس WhatsApp مع عدد من خدمات الرسائل الآسيوية (مثل LINE، KakaoTalk، وWeChat)، تم ارسال عشرة مليارات رسالة يوميه على ال WhatsApp في آب 2012، كما زادت مليارين في نيسان 2012 ومليار في أكتوبر الماضي .وفي ال 13 من يونيو 2013، أعلنت WhatsApp على تويتر ، أنها قد وصلت سجلاتهم اليومية الجديدة إلى 27 مليار رسالة. وقد قامت شركة الفيس بوك بشراء الواتس اب في 19 فبراير من العام 2014 بمبلغ 19 مليار دولار أمريكي. والواتس اب متاح لكل من: آي فون[1]، بلاك بيري[2]، أندرويد[3]، سمبييان[4]، ويندوز فون 7[5] فقط (وعلى آي باد[6] بصورة غير رسمية). ويتزامن مع جهات الاتصال في الهاتف، لذلك لا يحتاج المستخدم لإضافة الأسماء في سجل منفصل
أكد خبراء في امن المعلومات ومحققون جنائيون في جرائم الكمبيوتر، الخطورة التي تحيق بمستخدمي تطبيق المحادثة الشهير “واتس آب” بعد أن قامت فيسبوك بالاستحواذ عليه، والتي تتمثل في مسألتين:
الأولى: متعلقة بسياسية الخصوصية التي ستقوم إدارة الفيس بوك بتعديلها لتوافق سياسته مثلماً حصل بعد استحواذها على انستغرام، إضافة إلى أن المعلومات والبيانات الحالية ستنتقل للفيسبوك، وهي بحسب سياسة الخصوصية الحالية "للواتس آب" تجمع أيضا العديد من البيانات وبما يعرف بـ Metadata”.
الثانية: تتعلق بتعاون الفيسبوك مع الأجهزة الاستخباراتية خاصة وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA ومكاتب الاتصالات الحكومية في وكالة الاستخبارات البريطانية GCHQ والتساهل مع طلبات الحكومات الأخرى، مثل قيامه بالبحث في الرسائل الخاصة بالأعضاء ثم تبليغ السلطات عن مخالفاتهم تحت ذريعة استغلال الأطفال وغسيل الأموال وغيرها.
وأضاف الخبراء أن سياسية الخصوصية الحالية الخاصة بتطبيق “واتس آب” تنص على أن أي تعديل عليها سيتم حتى دون إبلاغ المستخدمين، الأمر الذي أشاروا إليه على أنه يثير قلق العديد من المختصين، لما يميزها من مقدرتها على التجسس على معلوماتنا الشخصية بكل سهولة ، والغريب في ذلك أيضا أننا نقوم بذلك بمحض إرادتنا أو بسبب عادات الجهل التكنولوجية التي تعودنا عليها .
شروط استخدام تطبيق[عدل]
وبالرجوع إلى شروط استخدام تطبيق "الواتس آب" والتي عادة لا نقرأها، ولكن لو تفحصناها سنجدها تشمل الشروط التالية:
1. عند تنزيل التطبيق يتمكن من تحديد موقعك الجغرافي .قد يكون هذا الشرط للبعض عادي ، ولكنه في بعض الموقف يصبح خطيرا جدا خاصة إن لم نكن نعرف الجهة المسئولة عن تحديد المكان !
2. كذلك تصبح للتطبيق القدرة على الدخول إلى رسائل جوالك ، وأخذ نسخة منها ! أصبحت رسائلك متاحة الآن ؟ يمكن استخدام المعلومات المتضمنة ضدك !
3.انتظر لم تنه الشروط بعد، يستطيع التطبيق الدخول إلى جهات الاتصال الخاصة بك،هذا هو الأخطر سجل المكالمات.فالتطبيق الآن يعرف عنك أكثر مما يعرف عنك الكثيرون.
4. يقوم التطبيق بالدخول إلى ألبوم صورك .
5.حتما ستندهش إن قلت لك أنه بمجرد تنزيلك لهذه التطبيقات فإنها تستطيع استغلال كاميرا جوالك وكذا المايكروفون!
6.وآخر الشروط هي قدرة التطبيق على أخذ معلومات عن جهازك وعن الشبكة المتصل بها
الأولى: متعلقة بسياسية الخصوصية التي ستقوم إدارة الفيس بوك بتعديلها لتوافق سياسته مثلماً حصل بعد استحواذها على انستغرام، إضافة إلى أن المعلومات والبيانات الحالية ستنتقل للفيسبوك، وهي بحسب سياسة الخصوصية الحالية "للواتس آب" تجمع أيضا العديد من البيانات وبما يعرف بـ Metadata”.
الثانية: تتعلق بتعاون الفيسبوك مع الأجهزة الاستخباراتية خاصة وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA ومكاتب الاتصالات الحكومية في وكالة الاستخبارات البريطانية GCHQ والتساهل مع طلبات الحكومات الأخرى، مثل قيامه بالبحث في الرسائل الخاصة بالأعضاء ثم تبليغ السلطات عن مخالفاتهم تحت ذريعة استغلال الأطفال وغسيل الأموال وغيرها.
وأضاف الخبراء أن سياسية الخصوصية الحالية الخاصة بتطبيق “واتس آب” تنص على أن أي تعديل عليها سيتم حتى دون إبلاغ المستخدمين، الأمر الذي أشاروا إليه على أنه يثير قلق العديد من المختصين، لما يميزها من مقدرتها على التجسس على معلوماتنا الشخصية بكل سهولة ، والغريب في ذلك أيضا أننا نقوم بذلك بمحض إرادتنا أو بسبب عادات الجهل التكنولوجية التي تعودنا عليها .
شروط استخدام تطبيق[عدل]
وبالرجوع إلى شروط استخدام تطبيق "الواتس آب" والتي عادة لا نقرأها، ولكن لو تفحصناها سنجدها تشمل الشروط التالية:
1. عند تنزيل التطبيق يتمكن من تحديد موقعك الجغرافي .قد يكون هذا الشرط للبعض عادي ، ولكنه في بعض الموقف يصبح خطيرا جدا خاصة إن لم نكن نعرف الجهة المسئولة عن تحديد المكان !
2. كذلك تصبح للتطبيق القدرة على الدخول إلى رسائل جوالك ، وأخذ نسخة منها ! أصبحت رسائلك متاحة الآن ؟ يمكن استخدام المعلومات المتضمنة ضدك !
3.انتظر لم تنه الشروط بعد، يستطيع التطبيق الدخول إلى جهات الاتصال الخاصة بك،هذا هو الأخطر سجل المكالمات.فالتطبيق الآن يعرف عنك أكثر مما يعرف عنك الكثيرون.
4. يقوم التطبيق بالدخول إلى ألبوم صورك .
5.حتما ستندهش إن قلت لك أنه بمجرد تنزيلك لهذه التطبيقات فإنها تستطيع استغلال كاميرا جوالك وكذا المايكروفون!
6.وآخر الشروط هي قدرة التطبيق على أخذ معلومات عن جهازك وعن الشبكة المتصل بها