بتحليل فتاوى هؤلاء وعمل إحصاء لها وجدناهم بالفعل يكفرون كل أمة محمد صلى الله عليه وآله ولقد وجدناهم يقيمون مذهبهم ومعتقدهم الفاسد على انتقاء أراء وفتاوى شذاذ السلف وكأن عيناً شيطانية رمقت نقاط ضعف هذا الدين.وهم علماء الضلالة في كل عصر ومصر إسلامي.
فما هى معالم هذا التجديد وهذه الثورة في ثوبها الجديد ؟ .
1- إنه هدم بيت رسول الله الذي ولد فيه وبنوا فوقه مراحيض ومكتبه وذلك لأنه صنم يقدسه المسلمون .
2- هدم بيت أبي بكر في المدينة وفي مكة.
3- دار حمزة
4- دار الأرقم ابن أبي الأرقم
5- طمس كل مقابر البقيع وتسويتها بالأرض فأصبح لا يعرف قبر هذا الصحابي من ذاك
6- وفي نفس الوقت أبقوا على حصن خيبر وأحاطوه بأسلاك شائكة على أنه أثر ويعاقب كل من اقترب منه بسوء أو أذى والسؤال هنا لماذا تركوا هذا الأثر وطمسوا أثار رسول الله صلى الله عليه وآله . والسؤال هنا لماذا أبقى رسول الله صلى الله عليه وآله وخلفائه والتابعين إلى القرن الثاني عشر قرن الشيطان نجد هل كل هؤلاء أخطأوا ليصحح دينهم ابن عبد الوهاب ؟
هل بعد ذلك من شك في أن الحرمين أسيرين في يد غير مسلمة؟
لقد أثبتنا في أبحاث أخرى قيام دينهم هذا على آثار وأحاديث وضعت من منافقين كانوا يطمحون في هدم آثار بيت النبي صلى الله عليه وآله باسم الدين وظلت هذه الأحاديث حبيسة الأوراق والأدراج لم تخرج إلى حيز التنفيذ لتعارضها مع قول الله عز وجل عن أهل الكهف لما بنى المسلمون قبة ومشهد عليهم وقتئذٍ: { وقال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا }.
وبالتالي الأحاديث موجودة ولم ينفذها أحد من سلف الأمة ومنها " اللهم لاتجعل قبري وثناُ يعبد " وهو حديث موضوع ولكنهم أحيوه وفسروه بأن زائر قبره كعابد وثن ولذلك هو مهجور عندهم كافر من زاره هو أو أياً من مشاهد وأضرحة أهل بيت النبي عليهم السلام كما في العراق أوسوريا أومصر أوإيران أوالمغرب أوباكستان وغيرهم من بلاد المسلمين .
فهذه كلها أصنام عندهم وظلت هذه الأحاديث لا يعمل بها إثني عشر قرناً من الزمان حتى جاء قرن الشيطان ونفذ هؤلاء هذه الأحاديث الموضوعة على أنها تجديد للدين وبأموال البترول نجحوا في تجنيد أصحاب الأهواء والشهوات من علماء و كتاب ومفكرين وأنصاف قراء من الصحفيين والكل يتوحد على طلب الدنيا والريال السعودي منذ القرن الماضي فهدموا مقدسات الإسلام في جزيرة العرب على أنها أصنام وقد حاولوا هدم مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله لولا ثورة العالم الإسلامي وهجوم إبراهيم باشا عليهم بجيوش مصر لإنقاذ الحرم النبوي الشريف من الهدم ولإنقاذ المسلمين هناك من الإبادة والفكر القيامي المعادي للإسلام الذي نفذه ابن عبد الوهاب على أهل الجزيرة العربية خاصة أهل الحجاز , وبتتبع فتاواهم وجدناها تكفر تقريباُ العالم الإسلامي كله ماخلا من دار في فلكهم ودعم سياستهم المعادية للإسلام ومن دعى بدعوتهم المغلفة بستار الدين على الرغم من إعلان حكامهم سلفاُ وخلفاُ بأن اليهود أبناء عمومتهم ولا يجوز سبهم أو تكفيرهم لأنهم أهل كتاب . فانتشر خطرهم من أندونيسيا إلى أفغانستان و باكستان والعراق و مصر وسوريا واليمن والسودان والصومال والجزائر والمغرب وموريتانيا وعم خطرهم لاعتقاد الكثير من بٌله هذه الأمة أن هذا هو التوحيد الخالص والدين الصافي لقدومه والريالات من بلاد الحرمين .
فما هى معالم هذا التجديد وهذه الثورة في ثوبها الجديد ؟ .
1- إنه هدم بيت رسول الله الذي ولد فيه وبنوا فوقه مراحيض ومكتبه وذلك لأنه صنم يقدسه المسلمون .
2- هدم بيت أبي بكر في المدينة وفي مكة.
3- دار حمزة
4- دار الأرقم ابن أبي الأرقم
5- طمس كل مقابر البقيع وتسويتها بالأرض فأصبح لا يعرف قبر هذا الصحابي من ذاك
6- وفي نفس الوقت أبقوا على حصن خيبر وأحاطوه بأسلاك شائكة على أنه أثر ويعاقب كل من اقترب منه بسوء أو أذى والسؤال هنا لماذا تركوا هذا الأثر وطمسوا أثار رسول الله صلى الله عليه وآله . والسؤال هنا لماذا أبقى رسول الله صلى الله عليه وآله وخلفائه والتابعين إلى القرن الثاني عشر قرن الشيطان نجد هل كل هؤلاء أخطأوا ليصحح دينهم ابن عبد الوهاب ؟
هل بعد ذلك من شك في أن الحرمين أسيرين في يد غير مسلمة؟
لقد أثبتنا في أبحاث أخرى قيام دينهم هذا على آثار وأحاديث وضعت من منافقين كانوا يطمحون في هدم آثار بيت النبي صلى الله عليه وآله باسم الدين وظلت هذه الأحاديث حبيسة الأوراق والأدراج لم تخرج إلى حيز التنفيذ لتعارضها مع قول الله عز وجل عن أهل الكهف لما بنى المسلمون قبة ومشهد عليهم وقتئذٍ: { وقال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا }.
وبالتالي الأحاديث موجودة ولم ينفذها أحد من سلف الأمة ومنها " اللهم لاتجعل قبري وثناُ يعبد " وهو حديث موضوع ولكنهم أحيوه وفسروه بأن زائر قبره كعابد وثن ولذلك هو مهجور عندهم كافر من زاره هو أو أياً من مشاهد وأضرحة أهل بيت النبي عليهم السلام كما في العراق أوسوريا أومصر أوإيران أوالمغرب أوباكستان وغيرهم من بلاد المسلمين .
فهذه كلها أصنام عندهم وظلت هذه الأحاديث لا يعمل بها إثني عشر قرناً من الزمان حتى جاء قرن الشيطان ونفذ هؤلاء هذه الأحاديث الموضوعة على أنها تجديد للدين وبأموال البترول نجحوا في تجنيد أصحاب الأهواء والشهوات من علماء و كتاب ومفكرين وأنصاف قراء من الصحفيين والكل يتوحد على طلب الدنيا والريال السعودي منذ القرن الماضي فهدموا مقدسات الإسلام في جزيرة العرب على أنها أصنام وقد حاولوا هدم مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله لولا ثورة العالم الإسلامي وهجوم إبراهيم باشا عليهم بجيوش مصر لإنقاذ الحرم النبوي الشريف من الهدم ولإنقاذ المسلمين هناك من الإبادة والفكر القيامي المعادي للإسلام الذي نفذه ابن عبد الوهاب على أهل الجزيرة العربية خاصة أهل الحجاز , وبتتبع فتاواهم وجدناها تكفر تقريباُ العالم الإسلامي كله ماخلا من دار في فلكهم ودعم سياستهم المعادية للإسلام ومن دعى بدعوتهم المغلفة بستار الدين على الرغم من إعلان حكامهم سلفاُ وخلفاُ بأن اليهود أبناء عمومتهم ولا يجوز سبهم أو تكفيرهم لأنهم أهل كتاب . فانتشر خطرهم من أندونيسيا إلى أفغانستان و باكستان والعراق و مصر وسوريا واليمن والسودان والصومال والجزائر والمغرب وموريتانيا وعم خطرهم لاعتقاد الكثير من بٌله هذه الأمة أن هذا هو التوحيد الخالص والدين الصافي لقدومه والريالات من بلاد الحرمين .