تكنولوجيا قرآنية
❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅•
من يريد الحياة الطيبة، أول ما يبحث عنه القلب ويصلح شأنه مع الله
ويملأه بشحنات من سياج القرآن، وأنوار سنَّة النبي العدنان صلي الله عليه وسلم.
إذا كانت البطارية سليمة تكون الإضاءة كريمة، يمشي في الدنيا كما يقول الله عزَّ وجلّ: ( أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ ) (122 -الأنعام)
فيكون معه النور يري الإشارات فلا يمدُّ يده لهذا الحرام، ستضيء اللمبة الحمراء
فيعرف أن هذا ممنوع ... إذا مشي في طريق خطأ، ستضيء له العواكس
فيعرف أن هنا مطب فيمشي علي رِسْلِهِ ... يقول له إنسان كلمة أو قولاًعلي الفور يعرضها علي الكمبيوتر الرباني القرآني - الذي في داخله - فيقول المعمل الداخلي:
افرزوا هذه الكلمة: ( إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ) (6-الحجرات)
انظروا الأولى - والأولى معك - وأنت معك بنور الله، لو استضأت بنور الله - نورٌ ربانيّ يعرف ما في الصين، و يعرف ما في الوجه، وساعة ما تراه تقول أنا أرى عينه ليست مضبوطة أري ضحكته صفراء، يهيىء إليَّ أنه كاذب!! من أين هذا؟
من الإحساس!! فلو قوَّينا هذا الإحساس من كتاب الله، وبالعمل خلف حبيب الله ومصطفاه، سندخل في قوله صلوات الله عليه وسلامه، ويكون لنا جهاز مكتوب عليه:
( اتقوا فراسة المؤمن فانه ينظر بنور الله ) ، فالذي سينظر بنور الله وينطق بتوفيق الله أين يكون هذا ؟ يكون مع الله!! وهذا يأخذ مفتاح سحري!! ستقول عليه خاتم سليمان؟!!
الصواب: أن تقول معه دعوة مستجابة، الصواب: أن تقول معه سرٌّ مرموز
يفتح لك كل الكنوز النافعة، الظاهرة والباطنة!! ينفع في ماذا؟
( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) (2، 3-الطلاق).
تكنولوجيا قرآنية في هذه الأجهزة الربانية وأكثر منها
ومعروضة في محلات الحبيب صلوات الله وسلامه عليه
لكن كما قال ربنا فيها: ( وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ) (20 -يوسف) ..
المسلمون زاهدون في هذه الأجهزة!! يريدون الأجهزة الحسية الملموسة
لكن أجهزة القلوب التي كانت مع الحبيب ومع أصحابه - وكلنا يحفظ الروايات والكرامات والمعجزات التي أيَّد ربُّنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأصحابه في هذه الأمور.
❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅•
مكتبة فضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅•
من يريد الحياة الطيبة، أول ما يبحث عنه القلب ويصلح شأنه مع الله
ويملأه بشحنات من سياج القرآن، وأنوار سنَّة النبي العدنان صلي الله عليه وسلم.
إذا كانت البطارية سليمة تكون الإضاءة كريمة، يمشي في الدنيا كما يقول الله عزَّ وجلّ: ( أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ ) (122 -الأنعام)
فيكون معه النور يري الإشارات فلا يمدُّ يده لهذا الحرام، ستضيء اللمبة الحمراء
فيعرف أن هذا ممنوع ... إذا مشي في طريق خطأ، ستضيء له العواكس
فيعرف أن هنا مطب فيمشي علي رِسْلِهِ ... يقول له إنسان كلمة أو قولاًعلي الفور يعرضها علي الكمبيوتر الرباني القرآني - الذي في داخله - فيقول المعمل الداخلي:
افرزوا هذه الكلمة: ( إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا ) (6-الحجرات)
انظروا الأولى - والأولى معك - وأنت معك بنور الله، لو استضأت بنور الله - نورٌ ربانيّ يعرف ما في الصين، و يعرف ما في الوجه، وساعة ما تراه تقول أنا أرى عينه ليست مضبوطة أري ضحكته صفراء، يهيىء إليَّ أنه كاذب!! من أين هذا؟
من الإحساس!! فلو قوَّينا هذا الإحساس من كتاب الله، وبالعمل خلف حبيب الله ومصطفاه، سندخل في قوله صلوات الله عليه وسلامه، ويكون لنا جهاز مكتوب عليه:
( اتقوا فراسة المؤمن فانه ينظر بنور الله ) ، فالذي سينظر بنور الله وينطق بتوفيق الله أين يكون هذا ؟ يكون مع الله!! وهذا يأخذ مفتاح سحري!! ستقول عليه خاتم سليمان؟!!
الصواب: أن تقول معه دعوة مستجابة، الصواب: أن تقول معه سرٌّ مرموز
يفتح لك كل الكنوز النافعة، الظاهرة والباطنة!! ينفع في ماذا؟
( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) (2، 3-الطلاق).
تكنولوجيا قرآنية في هذه الأجهزة الربانية وأكثر منها
ومعروضة في محلات الحبيب صلوات الله وسلامه عليه
لكن كما قال ربنا فيها: ( وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ) (20 -يوسف) ..
المسلمون زاهدون في هذه الأجهزة!! يريدون الأجهزة الحسية الملموسة
لكن أجهزة القلوب التي كانت مع الحبيب ومع أصحابه - وكلنا يحفظ الروايات والكرامات والمعجزات التي أيَّد ربُّنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأصحابه في هذه الأمور.
❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅• ❅♢♢❅•
مكتبة فضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد